loader image
Close
  • اتصل بنا
  • الرؤية
  • العروض الحصرية
  • لماذا نحن
  • الخدمات
    • الفايبر
    • خدمات الانترنت
    • خدمات المحمول
    • ARABIA NET TV+
    • كاميرات المراقبة
    • خدمات الخط الثابت
    • شحن بطاقات
  • الرئيسية
Google store
Speed Test
تواصل معنا

  • اتصل بنا
  • الرؤية
  • العروض الحصرية
  • لماذا نحن
  • الخدمات
    • الفايبر
    • خدمات الانترنت
    • خدمات المحمول
    • ARABIA NET TV+
    • كاميرات المراقبة
    • خدمات الخط الثابت
    • شحن بطاقات
  • الرئيسية
loftloader
العربية للإتصالات
  • اتصل بنا
  • الرؤية
  • العروض الحصرية
  • لماذا نحن
  • الخدمات
    • الفايبر
    • خدمات الانترنت
    • خدمات المحمول
    • ARABIA NET TV+
    • كاميرات المراقبة
    • خدمات الخط الثابت
    • شحن بطاقات
  • الرئيسية
تواصل معنا

أخبار

“عويسات: الخروج عن المألوف خطوتك الأولى للإبداع”

العلاقات العامة
23 September، 2017

“عويسات: الخروج عن المألوف خطوتك الأولى للإبداع”

رناد وعري


10/8/2017
خمسة أعوام مرت على إقصائه من الميدان، إثر اصابته بجروح بالغة في وجهه أدت إلى خروج شفته العلوية من مكانها وتكسر أسنانه خلال تغطيته لمواجهات المسجد الأقصى. إصابة لا يزال لليوم يتلاقى العلاجات المختلفة بسببها.
لكن المصور الصحفي الذي بداخله أبى أن يترك شغفه بالتصوير والكاميرا ليخلق بذلك “مدرسة القدس للتصوير والفنون”.
عطا عويسات الملقب “بماستر التصوير الفتوغرافي ” مقدسي، أمضى 25 عاماً في العمل الميداني، بداياته كانت مع بداية الإنتفاضة الأولى عام 1987.
” التصوير الصحفي… والقضية الفلسطينية”
التصوير الصحفي ذو أهمية بالغة ودور مهم لدعم القضية الفلسطينية كما أكد عويسات، إذ أن التصوير في المجتمع الفلسطيني ولعلاقته المباشرة بالحدث وتأثيره على سير الأمور فهو واجب لا يستهان به، كذلك فعلى المصورين الصحفيين أخذ زمام المبادرة وعدم إعطائها للمصور الأجنبي.
أما عن البدايات فقد كانت صعبة جداً، فالميدان يتطلب البحث عن الحقيقة وتوثيقها، والتي كانت ضريبتها الإهانات والإصابات المختلفة من قِبل قوات الاحتلال. وفي ظل التطور المستمر والانتقال إلى العالم الرقمي الجديد فغدى التوثيق أدق وبجودة أعلى كما أشار عويسات “فالفيديو ” غدى يساند الصورة الفوتوغرافية بشكل أكبر.
“الخروج عن المألوف…”
للخروج عن المألوف رونقه الخاص، فالانتقال للتصوير الوثائقي وتسليط الضوء على القصص المقدسية الإنسانية أتت بجوائزة عديدة لعويسات منها ما هو محلية واخرى دولية. واضاف عويسات ” توسعت المدارك الاخراجية لدي عقب تجربة الوثائقي، ما حفزني لإخراج أفلام احترافية جعلتني أكون فلسفتي الخاصة، كما أخرجتني من الصندوق”.
“عويسات في مرحلة العطاء”
إصابته حفزته لبدأ مشروعه غير الربحي ذو التمويل الذاتي، بهدف تطوير ثقافة التصوير الفلسطيني، وذلك في إطار “مدرسة القدس للتصوير والفنون”. المدرسة اليوم تعقد لقائاتها ولموسمها الخامس على التوالي في مراكز مختلفة في القدس ويسعى عويسات لخلق كيان يجمع الفنون البصرية المختلفة في مبنى خاص مع بداية عام 2019.
من الطبيعي مواجهة مجموعة من التحديات في أي مشروع كان فكما يقول عويسات “من من لا يعمل لا يخطئ… والكمال لله وحده، تارة كانت الأخطاء إدارية وتارة تقديرة، لكن المهم أننا اليوم في مرحلة التعلم من الخطأ والتقدم”.
مدرسة القدس اليوم تواصل موسمها الخامس والذي من المفترض ان يمتد لسبعة أشهر، كذلك فان دورات المشروع متفاوتة ما بين 12 ساعة تدريبية إلى نصف عام أو تزيد.
من ناحية أخرى أشار عويسات أن 97% من الملتحقين بالمدرسة إناث، كذلك فإن طلاب المدرسة يتم قبولهم عقب امتحان قدرات وليس من منطلق مادي. فالهدف تخريج كوكبة قادرين على التأثير في المجتمع وتطويره، وليس تحسين الدخل فقط.
“خدعة الابداع”
من التحديات الأخرى التي تواجه المدرسة بشكل عام والسوق الفلسطيني بشكل خاص هو “خدعة الابداع” في ظل عالم التصوير الرقمي ، وذلك باستخدام جودة أقل من أجل عرض رسالة يعتقد المتلقي أنها ذو جودة عالية من ناحية الخيال الحسي للمصور، مثل اقتطاع جزء من صورة رقمية تم اكتشافها لاحقاً بأنها زاوية ممتازة، في حين لم يكن ذلك متاحاً في التصوير الكيميائي والذي لا مجال لتلاعب فيه.

“الكاميرا ليست مونيلكس!”
وأضاف بأن الموضوع التقني سهل لكن استخراج مكنونات الفرد لتعامل مع المحيط للاستفادة من هذه الطاقة واستخدامها في الابداع هي الأصعب … “التصوير ليس كاستخدام مولينكس!” تحديد الأفق لايجدي كما أوضح عويسات والالمام بطريقة تشغيل الكاميرا لا تجعل منك مصور مبدع، المبدع هو القادر على التعامل مع البشر والشجر الجمادات والحيوانات باختصار هو انسان يحاكي كل مكنونات الحياة أو كما لقبه عويسات “مجنون خالص”.
لذلك فإن شرط القبول في المدرسة هي مثلث الإبداع “شغف، خيال، حماسة”، وتستقبل المدرسة مختلف الفئات من 15 سنة فما فوق وربما الاتجاه الغالب في عملية التعليم هنا شبه أكاديمية، أما بالنسبة للأطفال من 5 -14سنة فكانت مختلفة كلياً وقائمة على أسلوب اللعب لفهم اساسيات التصوير من خلال مجموعة من الفعاليات وألقت أحد هذه المحاضرات الطالبة براءة الكيلاني الحائزة على المركز الأول في الموسم الثالث من المشروع، والتي لم تتجاوز عندها الـ15 من عمرها لتكون اليوم قادرة على إفادة الآخرين من بعض ما اكتسبته خلال المواسم المختلة في المدرسة .
وإيماناً من كون التطور حق الجميع سعى عويسات لتنسيق دورات لذوي الاحتياجات الخاصة لكن العائق الذي تم مواجهته هو رفض المؤسسات المختصة من التعاون مع المدرسة لأسبابها الخاصة، ولكون هذه الشريحة بحاجة لعناية من نوع اخر كان من الصعب عقد دورات خارج إطار هذه المؤسسات، بالرغم أن هذه الدورة عرضت بالمجان فيما بعد إلا أنها لم تعقد، لذات السبب.
“إبداع غير مشروط”
أسماء نيروخ (46 عاماً) إحدى طالبات مدرسة القدس للفنون البصرية، استطاعت تخطي جميع الإحباطات من المحيط كونها زوجة، وأم، وجدة واتجهت نحو التصوير، ولا زالت تسعى لتطوير ذاتها في مختلف المجالات التصويرة والمجتمعية لتجسد مثالاً واضحاً للمرأة الفلسطينية المكافحة.
وختاماً أكد عويسات أن التصوير لغة، وللارتقاء لدرجة اللغة يجب أن يكون الفرد قادراً على نقل الواقع الذي يعيشه بأسلوب مهني مثير وغير مألوف، كذلك فعلى المصور أن يكون ذو مدارك ثقافية واسعة وعلاقات واسعة. أما أهم عوامل الإبداع من وجهة نظره فهي كسر الأبعاد المعروفة والايمان بالله فهو المصدر الأول والأعظم للضوء، ويعمل عويسات اليوم على دراسة حول” الإيمان والإبداع لدى الفنان المسلم” ستنشر قريباً.


إنقاذ حياة مريض في كلاليت بفضل يقظة أخصائية الأنف والأذن والحنجرة في المركز الطبي زفولون
Previous Article
كيت وينسلت تشارك في فيلم لمخرج فلسطيني
Next Article

القدس – جبل الزيتون – شارع رابعة العدوية 7 
 

+972 2-626-0088

arabia@hon.ps
جميع الحقوق محفوظة © 2022-2023
Facebook-f Whatsapp Instagram Tiktok

العربية نت

حول العربية نت
خدماتنا
إتصل بنا
الوظائف
مشاريعنا

موقعنا عالخريطة

ساعات العمل

السبت 9:00 AM - 5:00 PM
الأحد 9:00 AM - 5:00 PM
الاثنين 9:00 AM - 5:00 PM
الثلاثاء 9:00 AM - 5:00 PM
الأربعاء 9:00 AM - 5:00 PM
الخميس 9:00 AM - 5:00 PM
الجمعة Closed